أولاً: التعبير الشفهي: ناقش مع زملائك ومدرسك الأسئلة الآتية: التَّنْجِيمُ لَا يَعْنِي سِوَى التَّحْمِيْنِ لِلْوَقَائِعِ الَّتِي لَيْسَ هُنَاكَ مَا يَدُلُّ عَلَى صِحَّتِهَا، هَلْ يَكُونُ الْعِ
التعبير التحريري: أكتب مقالاً يكون فيه القول التالي منطلقاً لك في التعبير (إِنَّ التَّنْجِيمَ مُخَالِفٌ لِلْفِطْرَةِ الْبَشَرِيَّةِ وَلِلْسُنَنِ الْكَوْنِيَّةِ وَلِلْعَقِيدَةِ الرَّبَّانِيَّة
كَيْفَ تُقَوِّمُ مُجْتَمَعًا يَكْثُرُ فِيْهِ التَّنْجِيمُ وَالشَّعْوَذَةُ؟
مَاذَا تَفْهَمُ مِنَ الحديث النبوي الشريف : ( كَذَبَ الْمُنَجِّمُونَ وَلَوْ صَدَقُوا ) ؟ وَهَلْ تُحَبِّذُ أَنْ تَكُونَ شَعَارًا لِلْمُجْتَمَعِ الْمُتَحَفِّرِ؟ تَكَلَّمْ عَلَى ذَلِكَ .
. مَاذَا تَفْهَمُ مِنْ زَجْرِ الإِمَامِ عَلَيَّ ( عَلَيْهِ السَّلَامُ) فِي نَصَّ الْمُطَالَعَةِ لِلْمُنَجِّمِ ؟