تحليل نص قصيدة نور محمد
نشاط 1: كَيْفَ اسْتَقْبَلَ الكَوْنُ الوِلَادَةَ الْمُبَارَكَةَ فِي الْقَصِيدَةِ؟
نشاط 2: أَيْنَ تَلْمَحُ شَكْوَى الشَاعِرِ فِي القَصِيدَةِ؟ وَمَا شَكْوَاهُ؟
نشاط 3: رَكَزَ الشَّاعِرُ فِي نُورِ النَّبِيِّ الأَكْرَمِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم) ، أَيْنَ تَجِدُ ذَلِكَ فِي قَصِيدَتِهِ؟
قَالَ تَعَالَى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا) (الأحزاب / ٤٦ ) عُدْ إِلَى القَصِيدَةِ
. وَصَفَ الشَّاعِرُ النَّبِيَّ الأَكْرَمَ بِأَنَّهُ أَفْضَلُ خَلْقِ اللَّهِ، أَيْنَ تَلْمَحُ ذَلِكَ؟
مَاذَا طَلَبَ الشَّاعِرُ فِي خِتَامِ القَصِيدَةِ؟ وَلِمَاذَا؟
وَصَفَ الشَّاعِرُ النَّبِيَّ الأَكْرَمَ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم)، بِأَنَّهُ خَيْرُ الهُدَاةِ ، هَلْ تَعْرِفُ هُدَاةً آخَرِينَ حَمَلُوا رِسَالَاتٍ سَمَاوِيَّةً أُخْر
.. وَرَدَتْ فِي النَّصُ الْفَاظٌ جُمِعَتْ جَمْعَ تَكْسِيرٍ اسْتَخْرِجْهَا وَبَيِّنْ وَزْنَهَا