الإملاء والخط: الخط القياسي وغير القياسي
الأصل في كتابة (يبدأ)
القاعدة: أنواع الخط قياسي وغير قياسي
اسْتَخْرِجُ الْكَلِمَاتِ الَّتِي كُتِبَتْ بِخَطٍ غَيْرِ قِيَاسِي مِنَ الْآيَاتِ الْقُرْآنِيَّةِ الْآتِيةِ: قَالَ تَعَالَى: ۱. ( لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ (الحديد /۲۳).
ماذا نَعْنِي بِالْحَذْفِ فِي الرَّسْمِ الْقُرْآنِي؟ أَعْطِ أَمْثِلَةً عَلَيْهِ مُسْتَعِينًا بِمُدَرِّسِكَ وَبِشَبَكَةِ الْمَعْلُومَاتِ الدَّوْلِيَّةِ.
أكْتُبِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَحْتَهَا خَطَّ فِي النُّصُوصِ التَّالِيَةِ بِخَطٍ قِيَاسِي. قَالَ تَعَالَى : ۱ فَلَمَّا رَهَا قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ (يوسف (۲۸)
أكْتُبِ العِبَارَةَ الثَّالِيَةَ بِخَطٍ حَسَنٍ وَوَاضِحٍ مُولِيًّا اهْتِمَامَكَ الْأَحْرُفَ الْآتِيَةَ: س ، جـ ، خ ، ة ، ت) سَخَّرَ اللهُ المَوجُودَاتِ فِي الكون لِخِدْمَةِ الإنسان
النص التقويمي: التعريف بالشاعر أبو العتاهية
اذْكُرْ أَعْجُوبَةً مِنْ أَعَاجِيبِ خَلْقِ اللهِ، وتَحَدَّثُ عَنْهَا إِلَى زُمَلَائِكَ.
تَحَدَّثْ عَنْ تَدبِيرِ اللهِ ورِعَايَتِهِ فِي القَصِيدَةِ ، وَبَيِّنْ كَيفَ تَحَقَّقَ ذَلِكَ فِي قِصَّةِ مُوسَى ( عَلَيْهِ السَّلام ) .
ففِي أَي بَيْتٍ تَجِدُ المُوَازَنَةَ بَيْنَ عَطَاءِ اللهِ غَيْرِ المَحْدُودِ وَعَطَاءِ الإِنْسَانِ المَحْدُودِ؟
مَا مَعْنَى وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَوَاهُ وَهَمَّهُ؟ تَحَاوَرُ بِذَلِكَ مَعَ مُدَرِّسِكَ وَزُمَلائِكَ.
بِمَاذَا يَخْتِمُ الشَّاعِرُ أَبْيَاتَهُ؟ وَهَلْ تَرَاهُ صَادِقًا فِيمَا يَقُولُهُ؟
نص قصيدة أبو العتاهية لله وحده
فِي النَّصْ عَلَامَاتٌ إِعْرَابِيَّةٌ أَصْلِيَّةٌ، اسْتَخْرِجْ سَبْعَ كَلِمَاتٍ مِنْهَا.
هَلْ وَرَدَتْ فِي النَّصْ كَلِمَاتٌ مَبْنِيَّةٌ ؟ دُلَّ عَلَيْهَا.
فِي قُولِ الشَّاعِرِ : فَدْرَهُ فإِنَّ الرِزْقَ فِي الأَرْضِ وَاسِعُ)، ما العَلامَةُ الإِعْرَابِيَّةُ لـ (الرزق) ؟
. ما عَلامَةُ إِعْرَابِ ( رَأْيَانِ ) في قول الشاعر : لِكُلِّ امْرِئٍ رَأْيَانِ : رأي يَكْفُهُ
وَرَدَتِ الضَّمَّةُ) فِي النَّص الشِعْرِي عَلامَةَ إِعْرَابِ، مَا الحَالاتُ الأَعْرَابِيَّةُ التِي وَرَدَتَ فِيها ؟ دُلَّ عَلَى ثلاث مِنْهَا فَقَط.
ثَمَّةَ لَفْظَةٌ وَرَدَتْ فِي النَّصِ الكَرِيمِ وَوَرَدَتْ فِي النَّص الشِعْرِي أَيْضًا، اسْتَخْرِجْهَا فِي الْمَوْضِعَيْنِ، وبَيْنِ الْفَرْقَ بَيْنَ نُطْقِهَا وَكِتَابَتِهَا.