مفسدات التراحم والتواد والصلة بين المسلمين - الدراسات الإسلامية 3 - أول متوسط
أولاً: التوحيد
الوحدة الأولى: العبادات الباطنة
الوحدة الثانية: العبادات الظاهرة
الوحدة الثالثة: أسباب الوقوع في الشرك
ثانياً: التفسير
الوحدة الأولى: سورة الروم
الوحدة الثانية: سورة لقمان
الوحدة الثالثة: سورة التغابن
ثالثاً: الحديث
الوحدة الأولى: الحياء وعمل القلب
الوحدة الثانية: التراحم والتواد والصلة بين المسلمين
الوحدة الثالثة: صلة الرحم
رابعاً: الفقه
الوحدة الأولى: صلاة التطوع
الوحدة الثانية: صلاة الجمعة والجماعة
الوحدة الثالثة: صلاة العيدين
الوحدة الرابعة: صلاة الاستسقاء وصلاة الكسوف
الوحدة الخامسة: صلاة المسافر
الوحدة السادسة: الجنائز
الدرس الثالث مفسدات التراحم والتواد والصلة بين المسلمين عن أبي هريرة ما آن رسول الله بر قال : إيَّاكم والظن فإن الظن أكذب الحديث. ولا تحتقوا، ولا تجنوا، ولا تناجشوا ولا تحاسدوا ولا تباغضواء ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا . ابو هريرة الدوسي نسيه : هو الصحابي الجليل عبد الرحمن بن صخر الدوسي ، يكنى بأبي هريرة: الهرة كان يحملها باراني وهو صغير. سناته، كان دائم الملازمة للنبي ، فحفظ عنه علما كثيرا، حتى صار من أكثر الصحابة رواية للحديث . Lille
الكلمة معاها الظن لا تجسسوا لا تحسسوا لا تناجشوا التهمة بلا دليل . التجسس : البحث عن العورات. التحسس : الاستماع الحديث القوم دون علمهم لا تزيدوا في السوم على سلعة لا تريدون شراءها . لا تدابروا لا تقاطعوا. لا تحاسدوا الحسد : تمنى الشخص زوال النعمة عن أخيه المسلم . من معاني الحديث وارشاداته الإسلام دين محبة والواد وصلة، حث المسلمين عليها وجعلها من أسباب التراع بينهم. ٢- حذر الإسلام من الأعمال التي تسبب العداوة والبغضاء بين المسلمين، سواء اكانت بالقلب ام بالبدن أم باللسان من الاعمال المفسدة للمودة واعية والصلة: . الاتهام بدون دليل. . التهاجر والقطيعة بترك التراور والسلام ، الاعتداء بالضرب والسباب باللسان. نشاط حاول مع مجموعتك الإجابة عن السؤال التالي ، ثم كتابة ما توصلتم إليه . لماذا وصف الظن بأنه اكذب الحديث ؟ min
تطبيقات سلوكية أحسن الظن بالآخرين، ولا أنهم أحدا بدون دليل. لا أحمد أحدا، ولا أبغضه .. احب الخير للجميع. التقويم لماذا اهتم الإسلام تتقوية أواصر المحامين المسلمين حديث أبي هريرة اللي يدل على تحريم بعض المسلم والأعراض عنه . وقطيعته بعد صحبت )) ما رايك في صحة هذه العبارة "