صيغة المبالغة: اشتقاقها وعملها
أن تكون صيغ المبالغة نكرة منونة مجردة من أل فيجب أن تدل على الحال أو الاستقبال وأن تعتمد على
خلاصة القواعد: صيغ المبالغة وأوزانها
حلل وأعرب: حلل الجملة التالية ثم أعربها: المؤمن تراك النميمة
حلل الجملة التالية ثم أعربها: عرفت محمدا خزانا لسانه
هَاتِ صِيغَ الْمُبَالَغَةِ مِنَ الْأَفْعَالِ الْآتِيَةِ:
اسْتَبْدِلْ صِيْغَ الْمُبَالَغَةِ بِالْأَفْعَالِ الْوَارِدَةِ فِي الْجُمَلِ التَّالِيَةِ مَعَ ضَبْطِ آخِرِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي كُتِبَتْ بِاللَّوْنِ الْأَحْمَرِ:
اقْرَأَ النَّصَّ الْقُرْآنِيَّ الْكَرِيمَ الثَّالِيَ، ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي بَعْدَهُ: دُلُّ عَلَى اسْمِ فَاعِلٍ جَاءَ بِصِيغَةِ الْجَمْعِ.
حَوِّلَ صِيَغَ اسْمِ الْفَاعِلِ التَّالِيَةَ إِلَى صِيَغِ مُبَالَغَةِ:
إِذَا كَانَتِ الْكَلِمَتَانِ ظَلُوم) وَ (كَفَّار ) تَدُلَّانِ عَلَى كَثْرَةِ الظُّلْمِ وَالْكُفْرِ لَأَنْعُمِ اللَّهِ، فَمَا نُسَمِّيْهِمَا؟ وَمَا وَزْنُهُمَا؟ ب مَا إِعْرَابُ مَا كُتِبَ بِال