اقرأ وضع علامة أوافق أو لا أوافق
التعاطف مع الأخرين يعني أن نشاركهم في فرحهم وحزنهم
يعود إبراهيم وأخته يمنى كل يوم من المدرسة بصحبة أخيهما الأكبر أمجد فهو في المرحلة الثانوية
سألها إبراهيم: ماذا بك يايمنى؟ هل أنت بخير؟ فلم تتمالك نفسها وسرعان ما أجهشت بالبكاء
عندما وصل الإخوة الثلاثة إلى المنزل قاموا بمهامهم المعتادة إلا أن إبراهيم كان ينتابة القلق على أخته ويتملكه الحزن لبكائها
ابتسم إبراهيم قائلاً سأعلمك هذه اللعبة فلاتحزني فرحت يمنى وطلبت من أخيها أن يبداّ فوراً
بدأ إبراهيم في اللعب أولاً حتى ترى أخته كيف تحرك الحبل وتنسق يديها وجسمها كي لاتتعثر في أثناء القفز