قصة الفلاح الفصيح - اللغة العربية تواصل2 - خامس ابتدائي

الفَلَّاحُ الفَصِيحُ (۱) (كَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ اسْمُهُ «خنوم» فَلَّاحٌ مِنْ حَقْلِ المِلْحِ وَكَانَ لَهُ زَوْجَةٌ اسْمُهَا.... تَعُودُ هَذِهِ القِصَّةُ إِلَى عَصْرِ الدَّوْلَةِ الوُسْطَى الَّتِي تَرْجِعُ تَرْجَمَتُهَا الأَصْلِيَّةُ للنَّصُ الهِيرُوغِلِيفِيِّ (سَاكِنُ الحَقْلِ)، لَكِنِ اصْطَلَحَ دَارِسُو التَّارِيخِ القَدِيمِ عَلَى تَسْمِيتِهَا الفَلَّاحَ الفَصِيحَ وَقَدْ قَدَّمَهَا الكَاتِبُ سليم حسن - أحَدُ أَعْلَامِ المِصْرِيِّينَ فِي عِلْم الآثَارِ فِي كِتَابِهِ مَوْسُوعَةٌ مِصْرَ القَدِيمَةِ) وَتُعَدُّ هَذِهِ الرَّسَائِلُ مِنْ أَرْوَعِ مَا كُتِبَ فِي الأَدَبِ المِصْرِيُّ القَدِيمِ. لله القِصَّةُ هِيَ النَّصُّ الحَقِيقِيُّ للمَخْطُوطَةِ الأَصْلِيَّةِ الَّتِي تَمَّ العُثُورُ عَلَيْهَا، وَبِهَا حِكَايَةُ فَلَاحٍ مِصْرِيٌّ عَهْدِ المَلِكِ «نيكاو «رع» حِينَ سُرِقَ وَكَتَبَ شَكْوَاهُ إِلَى المَلِكِ، وَقَدْ أُعْجِبَ المَلِكُ بِأَسْلُوبِهِ الأَدَبِيِّ الرَّائِعِ فَأَمَرَ بِأَلَّا يُجَابُ عَلَيْهِ حَتَّى يُوَاصِلَ صِيَاغَةَ الشَّكَاوَى بِبَلَاغَتِهِ. 1 كَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ اسْمُهُ «خنوم» فَلَّاحٌ مِنْ حَقْلِ المِلْحِ وَكَانَ لَهُ زَوْجَةٌ اسْمُهَا «ماري»، فَقَالَ لِزَوْجَتِهِ: (انْظُرِي إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى مِصْرَ لأُحْضِرَ مِنْهَا طَعَامًا، فَاذْهَبِي وَكَيْلِي لِي القَمْحَ الَّذِي فِي الجَرِينِ)، ثُمَّ كَالَهَا سِتَّةَ مَكَايِيلَ مِنَ القَمْحِ، ثُمَّ قَالَ لِزَوْجَتِهِ: (انْظُرِي، لَقَدْ بَقِيَ عِشْرُونَ مِكْيَالًا مِنَ القَمْحِ لِتَكُونَ طَعَامًا لَكِ وَلأَطْفَالِكِ). וד F

MAHIA وَعَلَى ذَلِكَ ذَهَبَ الفَلاحُ إِلَى مِصْرَ بَعْدَ أَنْ حَمَّلَ حَمِيرَهُ وَسَافَرَ نَحْوَ الجَنُوبِ، وَهُنَاكَ رَأَى رَجُلًا وَاقِفًا عَلَى شَاطِئِ النَّهْرِ يُدْعَى «تحوت» وَهُوَ ابْنُ رَجُلٍ يُدْعَى «أسرى» وَهُوَ مِنْ مُسْتَخْدِمِي المُدِيرِ العَظِيمِ للبَيْتِ المُسَمَّى «رنزي». قَالَ «تحوت» حِينَمَا رَأَى حَمِيرَ الفَلَّاحِ، وَقَدْ مَالَ قَلْبُهُ إِلَيْهَا: (لَيْتَنِي أَتَمَكَّنُ مِنْ سَرِقَةِ مَتَاعٍ الفَلَّاحِ ! وَاتَّفَقَ أَنْ يَبِيتَ «تحوت» عَلَى مَمَرٌّ بِجَانِبِ النَّهْرِ وَقَدْ كَانَ ضَيِّقًا؛ إِذْ كَانَ عَرْضُهُ يُعَادِلُ قِطْعَةَ النَّسِيج الَّتِي تَسْتُرُ الجِسْمَ، وَكَانَ أَحَدُ جَوَانِبِ هَذَا المَمَرٌّ مَغْمُورًا بِالمَاءِ وَالثَّانِي مُغَطَّى بِالقَمْحِ. ٦٢

٣ قَالَ «تحوت» لِخَادِمِهِ : اذْهَبْ وَأَحْضِرُ لِي قِطْعَةَ نَسِيجٍ مِنْ دَارِي). فَأُحْضِرَتْ إِلَيْهِ فِي الحَالِ، فَمَدَّهَا عَلَى المَمَرْ بِطَرِيقَةٍ جَعَلَتْ هُدْبَهَا عَلَى المَاءِ وَطَرَفَهَا عَلَى سِيقَانِ القَمْحِ، ثُمَّ سَارَ الفَلَّاحُ عَلَى الطَّرِيقِ. فَقَالَ «تحوت»: احْتَرِسْ أَيُّهَا الفَلاحُ، أَتُرِيدُ أَنْ تَطَأَ مَلَابِسِي؟). فَقَالَ الفَلَّاحُ: (سَأَفْعَلُ مَا تُرِيدُ، إِنَّ طَرِيقِي طَرِيقٌ جَيْدٌ). فَقَالَ «تحوت»: (أَتُرِيدُ أَنْ تَجْعَلَ قَمْحِي مَمَرَّا؟). قَالَ الفَلَّاحُ: (إِنَّ طَرِيقِي جَيْدٌ، وَمَعَ ذَلِكَ فَإِنَّكَ تَجْعَلُ مَلَابِسَكَ عَقَبَةً فِي طَرِيقِنَا، أَفَلَا تُرِيدُ أَنْ تَجْعَلَنَا نَمُر؟). عِنْدَئِذٍ مَلَأَ أَحَدُ الحَمِيرِ فَمَهُ بِحُزْمَةٍ مِنَ القَمْحِ، فَقَالَ «تحوت»: (انْظُرْ، سَآخُذُ حِمَارَكَ لأَنَّهُ يَأْكُلُ قَمْحي ٤ فَقَالَ الفَلَّاحُ : (إِنَّ طَرِيقِي حَسَنٌ، وَلَمْ تُؤْخَذْ سِوَى قَبْضَةٍ وَاحِدَةٍ مِنَ القَمْحِ، وَلَقَدْ أَحْضَرْتُ حِمَارِي لأَنَّهُ حَمُولٌ، وَأَنْتَ تَغْتَصِبُهُ لأَنَّهُ مَلَأَ فَمَهُ بحُزْمَة مِنَ القَمْح وَلَكِنِّي أَعْرِفُ رَبِّ هَذِهِ الضَّيْعَةِ؛ فَهِيَ مِلْكُ المُدِيرِ العَامُ للبَيْتِ «رنزي» وَهُوَ الَّذِي يَكْبَحُ جِمَاحَ كُلِّ لِضٌ فِي البِلَادِ كُلِّهَا، وَهَلْ أُسْرَقُ فِي ضَيْعَتِهِ؟). قالَ «تحوت»: إِنَّنِي أَنَا الَّذِي أَتَكَلَّمُ إِلَيْكَ وَلَيْسَ المُدِيرَ العَظِيمَ ِللبَيْتِ، ثُمَّ أَخَذَ غُصْنًا وَأَوْجَعَهُ بِهِ ضَرْبًا فِي كُلِّ جِسْمِهِ وَقَبَضَ عَلَى حَمِيرِهِ وَسَاقَهَا إِلَى ضَيْعَتِهِ، وَعِنْدَئِذٍ أَخَذَ الفَلَّاحُ يَبْكِي بُكَاءَ مُرًّا مِنَ الأَلمِ، وَقَالَ «تحوت»: (لَا تَرْفَعْ صَوْتَكَ أَيُّهَا الفَلَّاحُ). وَقَدْ مَكَثَ عَشَرَةَ أَيَّامٍ يَتَضَرَّعُ إِلَى «تحوت»، غَيْرَ أَنَّهُ لَمْ يَلْتَفِتْ لِشِكَايَتِهِ، وَعَلَى ذَلِكَ سَافَرَ الفَلَّاحُ لِيَرْفَعَ ظُلَامَتَهُ إِلَى المُدِيرِ العَظِيمِ. ר 굳

نَشَاط: ۱- فَكَّرْ: ( أ ) صِفْ مَا تَرَاهُ فِي الرَّسْمِ. (ب) فِي رَأْيِكَ، لأَيّ العُصُورِ يَنْتَمِي هَذَا الرَّسْمُ؟ -٢- اقْرَأْ وَاكْتَشِفُ : نَشَاط ٢ ( أ ) : ( ١٣ - اسْتَدِلَّ عَلَى مَعَانِي الكَلِمَاتِ المُلَوَّنَةِ فِي الجُمَلِ الآتِيَةِ بِالصُّوَرِ الَّتِي تُعَبِّرُ عَنْهَا، ثُمَّ اخْتَرْ مَعْنَاهَا: أَمْسَكَ العَامِلُ بهذب الثَّوْبِ. جَرِينُ الثَّمَارِ مُمْتَلِيٌّ. مَالَ قَلْبُ الوَلِيدِ لأُمِّهِ. وہ الهرَّةُ تَطَأُ الطَّعَامَ بأَقْدَامِهَا. أَحَبُّ وَرَغِبَ تَدُوسُ بِطَرَفِ النُّوْب مَكَانُ تَجْفيفها - ۲- صِلِ الكَلِمَةَ بِالمَعْنَى الَّذِي يَدُلُّ عَلَيْهَا: ٦٤ ( أ ) وَطيَّ المُتَسَلِّقُ قمَّةَ الجَبَلِ بِقَدَمِهِ. (ب) يُوَكِّيُّ المُؤَلِّفُ لِكِتَابِهِ. (جـ) الجَاسُوسُ مُتَوَاطِيُّ مَعَ العَدُوِّ ضِدَّ بَلَده .. ور دو يُمَهدُ وَيُقَدِّمُ مُتَضَامِنٌ وَمُتَآمِرٌ دَاسَ با الأهداف - نَشَاطِ ١: يُحَدِّدُ الغَرَضَ مِنَ النَّيِّ المَقْرُوءِ. نَشَاط ۲ ( أ ) : يُحَدِّدُ المَعْنَى المُنَاسِبَ وَيَسْتَخْدِمُ الكَلِمَاتِ فِي سِيَاقَاتٍ تُفَسِّرُ مَعْنَاهَا.

نَشَاط ٢ (ب) : بَعْدَ قِرَاءَتِكَ النَّصَّ، أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ: ۲ ١٣ - ضَعْ عَلَامَةَ ( √ ) أَوْ (X) أَمَامَ العِبَارَاتِ الآتِيَةِ: ( أ ) ذَهَبَ «خنوم» إِلَى مِصْرَ لِطَلَبِ العِلَاجِ مِنَ الطَّبِيبِ. (ب) «أسرى» مِنْ مُسْتَخْدِمِي المُدِيرِ العَظِيمِ للبَيْتِ. (جـ) تَعُودُ هَذِهِ القِصَّةُ إِلَى عَصْرِ الدَّوْلَةِ الوُسْطَى. ( د ) الفِكْرَةُ العَامَّةُ للنَّصّ هِيَ حُسْنُ اسْتِغْلَالِ الفُرَضِ. ۲- حَدِّدْ قَائِلَ كُلِّ عِبَارَةٍ: (أ) «انْظُرِي، لَقَدْ بَقِيَ عِشْرُونَ مِكْيَالًا مِنَ القَمْح لِتَكُونَ طَعَامًا لَكِ وَلأَطْفَالِكِ». ) (ب) «لَيْتَنِي أَتَمَكِّنُ مِنْ سَرِقَةِ مَتَاعِ الفَلَّاحِ». ( ) ( ) ٣- اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ: (أ) الفِكْرَةُ المِحْوَرِيَّةُ للنَّصُ : ( حِيلَةُ «تحوت» في سَرِقَةِ الفَلَّاح - طَاعَةُ الزَّوْجَةِ «ماري» - رَغْبَةُ الفَلَّاحِ فِي السَّفَرِ) (ب) تَصَرُّفُ «تحوت» يَدُلُّ عَلَى: (أَمَانَته وَتَوَاضُعه - جَشَعه وَطَمَعه - ذَكَائِه وَحيلَته) (جـ) طَلَبَ الفَلَّاحُ مِنْ زَوْجَتِهِ القَمْحَ لِـ (يَبِيعَهُ فِي مِصْرَ - يُقَدِّمَهُ هَدِيَّةَ ِللمَلِكَ - يَسْتَعِينَ بِهِ عَلَى السَّفَرِ) -٤- اسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصَّ: (أ) كَلِمَةً مُرَادِفَهَا (طَرَفٌ): (جـ) كَلِمَةً جَمْعُهَا (عَقَبَاتٌ): 0 . (ب) كَلِمَةً مُضَادُّهَا وَاسِعٌ): ( د ) كَلِمَةً جَمْعُهَا مَكَايِيلُ ): نشاط ۲ (ج) رَتْبِ الأَحْدَاثَ الآتِيَةَ وَفْقَ وُرُودِهَا فِي الفَصْلِ الْأَوْلِ: رَأى (تحوت) حَمِيرَ الفَلَّاحِ فَمَالَ قَلْبُهُ إِلَيْهَا. «انْظُرِي، إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى مِصْرَ لِأَحْضِرَ مِنْهَا طَعَامًا». فقَبَضَ عَلَى حَمِيرِهِ وَسَاقَهَا إِلَى ضَيْعَتِهِ. حَمَّلَ حَمِيرَهُ وَسَافَرَ نَحْوَ الجَنُوبِ. نَشَاط ۲ (د): أَجِبْ عَمَّا يَلِي: ١ - مَا العَقَبَةُ الَّتِي وَاجَهَهَا الفَلَّاحُ فِي طَرِيقِهِ لِمِصْرَ؟ ٢- لِمَ سَافَرَ «خنوم» إِلَى مِصْرَ؟ ۳- تَوَقَّعْ مَا سَيَفْعَلْهُ «خنوم» بَعْدَ ذَهَابِهِ لِبَيْتِ «رنزي». ٤ - أَيْنَ يَقَعُ حَقْلُ المِلْحِ؟ -٥ - مَاذَا طَلَبَ «تحوت» مِنْ خَادِمِهِ؟ وَلِمَاذَا؟ سَافَرَ الفَلَّاحُ لِيَرْفَعَ ظُلَامَتَهُ إِلَى المُدِيرِ العَظِيم. -٦- إِلَى أَيِّ مَدَّى أَثَرَ فِيكَ مَوْقِفُ «تحوت» مِنَ الفَلَّاحِ ؟ وَهَلْ سَيَجْعَلُكَ ذَلِكَ تَتَعَامَلُ بِشَكْلٍ مُخْتَلِفِ مَعَ الْآخَرِينَ؟ نَشَاط ٢ ( هـ ): حَانَ الآنَ وَقْتُ القِرَاءَةِ الجَهْرِيَّةِ، هَيَّا اتَّبِعْ تَعْلِيمَاتِ مُعَلِّمِكَ. الأَهْدَافُ :==== XXX 0000 DD نَشَاطِ ۲ (ب): يُحَدِّدُ الغَرَضَ مِنَ النَّصِّ المَقْرُوءِ وَيُجِيبُ عَنِ الْأَسْئِلَةِ إِجَابَةً صَحِيحَةً. نَشَاط ۲ (جـ) : يُرَتِّبُ أَحْدَاثَ القِصَّةِ تَرْتِيبًا صَحِيحًا * نَشَاط ۲ ( د ) : يُجِيبُ عَن الأَسْئِلَةِ الَّتِي تُوَفِّحُ فَهْمَهُ النَّصَّ. ): نَشَاط ۲ (هـ): يَقْرَأُ الكَلِمَاتِ وَالنُّصُوصَ قِرَاءَةً جَهْرِيَّةً صَحِيحَةً بِطَلَاقَةٍ. • • • ° ° 0 لة

P ۳- لاحظ وَاكْتَشِفُ: نَشَاط ۳ ( أ ) : ( لاحظ وَتَذَكَّرُ وَاضْبط مَا تَحْتَهُ خَطِّ، ثُمَّ أَجِبْ المِثَالُ الأَوَّلُ: المشروع الصَّغِيرُ يَكْبُرُ بِالتَّخْطِيطِ الجَيِّدِ وَالمُتَابَعَةِ. المِثَالُ الثَّانِي: أَنْشَأَ الشَّبَابُ مشروعا صَغِيرًا فِي بَادِي الأَمْرِ. المِثَالُ الثَّالِثُ: تَبْدَأُ المَشَارِيعُ الكَبِيرَةُ بمشروع صَغِيرٍ. أَجِبْ عَمَّا يَلِي مِنْ خِلَالِ الأَمْثِلَةِ السَّابِقَةِ: -1 -١ كَلِمَةُ مَشْرُوع»: (مُفْرَدٌ - مُثَنَّى - جَمْعٌ). فِي المِثَالِ الأَوَّلِ كَانَتْ -٣ ١- فِي المِثَالِ الثَّانِي كَانَتْ وَعَلَامَةُ الرَّفْعِ وَعَلَامَةُ النَّصْبِ وَعَلَامَةُ الجَرِّ نَسْتَنْتِجُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ المُفْرَدَ: يُرْفَعُ بِـ وَيُنْصَبُ بِـ ٤ - فِي المِثَالِ الثَّالِثِ كَانَتْ >>> نَشَاط ۳ (ب): ( ضَعْ خَطَّا تَحْتَ كُلَّ مُفْرَدٍ وَاضْبِطْهُ، مُبَيِّنَّا المَوْقِعَ وَالحَالَةَ: -1 -١- يُسْهِمُ المُسْتَثْمِر فِي تَشْغِيلِ الشَّبَابِ. ٢ - الأَرْضِ خِصْبَةٌ. ٣- تَفِيضُ الأَنْهَارُ بِالخَيْرِ. ٤- يُنْبِتُ العِلْم عُقُولًا. 2 - 9 - ويجر بـ «الموقع: الحَالَةُ: «الموقع: ، الحَالَةُ : الموقع: ، الحَالَةُ : الموقع: ، الحَالَةُ: نشاط ۳ (جـ) : اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ: -١ - نَبَغَتِ التَّلْمِيذَتَانِ فِي الدَّرَاسَةِ. -۲- كَرَّمَتِ المُعَلِّمَةُ التَّلْمِيذَتَيْنِ. ٣- أَثْنَتِ المُعَلِّمَةُ عَلَى التَّلْمِيذَتَيْنِ. ه المُثَنَّى فِى هَذهِ الجُمْلَةِ (مَرْفُوعَ - مَنْصُوبٌ - مَجْرُورٌ) - المُثَنَّى فِي هَذِهِ الجُمْلَةِ مَرْفُوعَ - مَنْصُوبٌ - مَجْرُورٌ) ه المُثَنَّى فِي هَذِهِ الجُمْلَةِ (مَرْفُوعَ - مَنْصُوبٌ - مَجْرُورٌ) نَسْتَنْتِجُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ المُثَنَّى: يُرْفَعُ بِـ وَيُنْصَبُ وَيُجَرُّ بـ نشاط ۳ ( د ): اجْعَلْ كَلِمَةَ «البَاحِتْ» مُثَنَّى فِي ثَلاثِ جُمَلٍ مُفِيدَةٍ بِحَيْثُ تَكُونُ مَرْفُوعَةً فِي الأُولَى وَمَنْصُوبَةً فِي الثَّانِيَةِ وَمَجْرُورَةً فِي الثَّالِثَةِ، مُرَاعِيَّا العَلَامَةَ فِي كُلِّ جُمْلَةٍ: -1 -۲ -۳ 11 F الأَهْدَافُ - الأَنْشِطَةُ ٣ أ ، ب ، ج ، د ) : يَسْتَنْبِطُ مِمَّا دَرَسَ عَلَامَاتِ إِعْرَابِ كُلُّ مِنَ «المُفْرَدِ، المُثَنَّى». .< .« .«

نَشَاط ۳ (هـ) : طَلَبَ المُعَلِّمُ مِنْ «خالد» أَنْ يَكْتُبَ فِقْرَةً بِهَا جَمْعُ تَكْسِيرٍ وَيَضْبِطَهُ إِلَّا أَنَّهُ وَقَعَ فِي بَعْضِ الأَخْطَاءِ، هَيَّا سَاعِدَهُ فِي اكْتِشَافِ الخَطَأ وَتَصْوِيبِهِ مَعَ بَيَانِ السَّبَبِ: «قَبْلَ أَنْ نُنْشِئَ المَشْرُوعَ يَجِبُ أَنْ يَضَعَ المُنَفِّذُونَ الخُطَطِ الَّتِي سَنَسِيرُ عَلَيْهَا، وَعَلَى الجَمِيعِ أَنْ يَلْتَزِمُوا بِالأُمُورَ الَّتِي تَمَّ الاتِّفَاقُ عَلَيْهَا، فَالمَشَارِيعَ الجَيْدَةُ تَبْدَأُ بِالتَّخْطِيطِ الجَيِّدِ». -١- التَّصْويبُ: ٢ - لأَنَّ جَمْعَ التَّكْسِيرِ يُرْفَعُ بِـ وَيُنْصَبُ بِـ. نَسْتَنْتِجُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ جَمْعَ التَّكْسِيرِ كَالمُفْرَد، فَكِلَاهُمَا يُرْفَعُ بِـ. وَيُنْصَبُ بِـ ويجر بـ نَشَاط ٣ ( و ): صِلْ مَا تَحْتَهُ خَطَّ بِالعَلَامَةِ الصَّحِيحَةِ: -١ - اسْتَقَلَّ الرَّاكِبُونَ الدَّرَّاجَاتِ الهَوَائِيَّةَ. ٢- أَنْصَتُ إِلَى السَّائِلِينَ وَأَجَبْتُهُمْ. ٣- رَأَيْتُ القَارِئِينَ أَكْثَرَ فَهْمًا. واستيج مِنْ ذَلِكَ أَنَّ جَمْعَ المُذَكَّرِ السَّالِمَ يُرْفَعُ بِـ نَشَاط ۳ ( ز ) : اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ: ١- انْتَصَرَتْ ٢- ابْتَسَمَ المُعَلِّمُ اليَدِ القَوِيَّة. بِفَصَاحَةٍ. ويجر بـ وَيُنْصَبُ وَيُجَرٌ بِـ الواو الياء ( صَاحِبَاتُ - صَاحِبَات - صَاحِبَات) ا للمُتَحَدِّثَاتُ - للمُتَحَدِّثَاتَ - للمُتَحَدِّثَات) وَيُنْصَبُ وَيُجَرُّ بِـ نَسْتَنْتِجُ مِنْ ذَلِكَ أَنَّ جَمْعَ المُؤَنَّثِ السَّالِمَ : يُرْفَعُ بِـ نَشَاط ۳ (ح) : حَدِّدِ المَوْقِعَ وَالعَلَامَةَ لِمَا تَحْتَهُ خَطُّ وَبَيْنِ السَّبَبَ: ١ - الحَيَاةُ مَلِيئَةِ بِالأَشْيَاءِ الجَمِيلَةِ. -٢ تُشْرِقُ الشَّمْسُ فَيَبْدَأُ حُلْم جَدِيدٌ. «الموقع: العَلَامَةُ: السبب: ل - و الموقع: العَلَامَةُ. السبب. الموقع: العَلَامَةُ: ، ل - و السبب. لله - و الموقع: ، العَلَامَةُ :. السبب: ٣- النَّاجِحُون يَعْمَلُونَ دَائِمًا. ٤ - عَلَى الطَّالِبَيْنِ العُلَا أَنْ يُثَابِرَا. الأَهْدَافُ الأَنْشِطَةُ (هـ، و، ز): يَسْتَنْبِطُ مِمَّا دَرَسَ عَلَامَاتِ إِعْرَابِ الجَمْعِ فِي جَمِيعِ حَالَاتِهِ. نَشَاط ۳ (ح): يُحَدِّدُ المَوْقِعَ وَالعَلَامَةَ وَيُبَيِّنُ السَّبَبَ. « ہے

٤- لاحظ وَتَعَلَّمْ: نشاط ٤ ١: ضَعْ مَكَانَ اسْمِ الإِشَارَةِ اسْمًا مُنَاسِبًا، مُرَاعِيًا عَلَامَةَ الإِعْرَابِ كَمَا فِي المِثَالِ: -١ - هَذَا يَحْرِصُ عَلَى أَدَاءِ وَاجِبِهِ. ۲- هَذَانِ يَقِفَانِ فِي شُمُوخ. -٣- رَأَيْتُ هَؤُلَاءِ يَبْذُلُونَ أَرْوَاحَهُمْ. ٤ - هَاتَانِ تُقَدِّمَانِ كُلَّ جَدِيدٍ. نَشَاط ٤ (ب): اكْتُبْ مَا يُمْلَى عَلَيْكَ: المُجِدُّ يَحْرِصُ عَلَى أَدَاءِ وَاجِبِهِ. ٥- شارك: نشاط: مِنْ خِلَالِ قِرَاءَتِكَ القِصَّةَ حَلَّلْ صِفَاتِ الشَّخْصِيَّاتِ الَّتِي أَمَامَكَ وَاكْتُبْ رَأْيَكَ فِيهَا، ثُمَّ لا تَنَاقِشُ مَعَ زُمَلَائِكَ عَنْهَا: -1 الفلاح الأَهْدَافُ -۲ «رنزي» -۳ «تحوت» نَشَاط ٤ (أ): يَسْتَخْدِمُ الاسْمَ مُرَاعِيَّا العَلَامَةَ الصَّحِيحَةَ. نَشَاط ٤ (ب): يَسْتَخْدِمُ قَوَاعِدَ اللَّغَةِ فِي الكِتَابَةِ. نَشَاط ٥: يُقَدِّمُ عَرْضًا تَقْدِيمِيًّا مُسْتَخْدِمَا اللُّغَةَ العَرَبِيَّةَ الفُصْحَى. Mak