قصة صنع في مصر - اللغة العربية تواصل2 - خامس ابتدائي

ال صُنِعَ فِي مِصْرَ اتَّفَقْتُ مَعَ أَصْدِقَائِي عَلَى أَنْ نَقْضِيَ يَوْمَ الإِجَازَةِ مَعًا وَتَجَمَّعْنَا نَحْنُ وَعَائِلَاتُنَا بِأَحَدِ الأَمَاكِنِ العَامَّةِ، وَأَحْضَرَ كُلٌّ مِنْهُمْ مَا لَذَّ وَطَابَ مِنَ المُسَلِّيَاتِ، وَقَدْ كَانَ غَرَضْنَا مِنْ هَذَا الالْتِقَاءِ التَّرْفِيةَ وَالاسْتِمْتَاعَ. لَكِنَّ مَا عَرَفْنَاهُ كَانَ أَسْمَى وَأَجَلَّ فَقَدْ لَفَتَ انْتِبَاهِي أَنَّ الكِيسَ الَّذِي كَانَ مَعِي مَكْتُوبٌ عَلَيْهِ (صُنِعَ فِي مِصْرَ)، فَنَظَرَ كُلٌّ مِنَّا لِلأَكْيَاسِ الَّتِي مَعَهُ وَإِذَا هِيَ أَيْضًا مَكْتُوبٌ عَلَيْهَا (صُنِعَ فِي مِصْرَ)، نَظَرَ صَدِيقِي «عمر» عَلَى مَحْمَلِ الدُّعَابَةِ ِللرِّدَاءِ الَّذِي كُنْتُ أَرْتَدِيهِ وَهُوَ يَضْحَكُ وَيَقُولُ: يَا «أحمد»، هُوَ أَيْضًا صُنِعَ فِي مِصْرَ. سه ٢ رَدَّ «مجدي»: أَتَضْحَكُ ؟! إِنَّ القُطْنَ المِصْرِي أَفْضَلُ قُطْنِ بِالعَالَمِ، وَإِنَّ مِصْرَ - كَمَا قَالَ مُعَلِّمُ الدِّرَاسَاتِ بِهَا العَدِيدُ مِنَ الصَّنَاعَاتِ المَحَلَّيَّةِ وَالعَالَمِيَّةِ، وَمَعَ احْتِدَامِ الحِوَارِ لَمَحْتُ عَمِّي «سعيد» وَالِدَ «عمر» آتِيَا وَعَلَى وَجْهِهِ نَظْرَةٌ فَرَحٍ مُعَلِّقًا رُوَيْدًا يَا شَبَابُ بِالفِعْلِ مِصْرُ بِهَا العَدِيدُ مِنَ الصِّنَاعَاتِ وَكَذَلِكَ تُصَدِّرُ العَدِيدَ مِنَ المُنْتَجَاتِ للعَالَمِ بِأَسْرِهِ، مِصْرُ غَنِيَّةٌ بِمَوَارِدِهَا. عَلَّقْتُ سَائِلًا: هَلْ هُنَاكَ صِنَاعَاتٌ بِعَيْنِهَا تَشْتَهِرُ بِهَا مِصْرُ؟ mon

mashr ٣ رَدَّ قَائِلًا: نَعَمْ، فَمِصْرُ تَشْتَهِرُ بِصِنَاعَةِ المُنْتَجَاتِ القُطْنِيَّةِ وَالفَخَارِيَّةِ وَالنُّحَاسِيَّةِ وَكَذَلِكَ الأَسْمَدَةُ وَالسِّيرَامِيك وَالرُّحَامُ؛ إذْ يُعَدُّ الرُّخَامُ المِصْرِيُّ مِنْ أَفْضَلِ الأَنْوَاعِ بِالعَالَمِ وَالدَّوْلَةُ تَهْتَمُّ بِالصَّنَاعَةِ اهْتِمَامًا بَالِغا، كَمَا أَنَّهَا تَدْعَمُ قِطَاعًا لإِنْشَاءِ المَشْرُوعَاتِ الصَّنَاعِيَّةِ وَتُجْرِي عَدَدًا مِنَ الإِجْرَاءَاتِ لِمُسَانَدَةِ هَذَا القِطَاعِ كَتَوْفِيرِ الْأَرَاضِي الصَّنَاعِيَّةِ بِحَقِّ الانْتِفَاعِ، وَذَلِكَ تَحْقِيقًا لِخُطَّةِ الدَّوْلَةِ لِزِيَادَةِ حَجْمِ الصَّادِرَاتِ. سَأَلَ «مجدي»: هَلْ هُنَاكَ شَيْءٌ أَصْبَحْنَا نَكْتَفِي بِصِنَاعَتِنَا فِيهِ فَقَطْ ؟ رَدَّ عَمِّي «سعيد»: نَعَمْ، فَمِصْرُ حَقَّقَتْ الاكْتِفَاءَ الذَّاتِيَّ مِنَ السُّكَّرِ بِنِسْبَةِ %۹۰ و ۱۰۰٪ مِنَ الخَضْرَاوَاتِ وَالفَوَاكِهِ وَالبَيْضِ وَالأَرُزُ، وَفِي طَرِيقِهَا لِلاكْتِفَاءِ مِنَ السِّلَعِ الْأُخْرَى. ۱۳ 0 ع عَلَّقَ «مجدي»: وَأَنَا سَأَبْنِي مَصْنَعًا للبلاستيك؛ لِيَكُونَ هُنَاكَ اكْتِفَاء ذَاتِيٌّ مِنَ المَوَادِّ البَلَاسْتِيكِيَّةِ. رَدَّ عَمِّي «سعيد»: إِذَا أَرَدْتَ فَغَيْرِ النَّشَاطَ فَمِصْرُ بِهَا العَدِيدُ مِنْ مَصَانِعِ البَلَاسْتِيكَ حَتَّى إِنَّ صَادِرَاتِهَا مِنْ مُنْتَجَاتِ اللَّدَائِن البلاسْتِيكِيَّةِ حَقَّقَتْ مُعَدَّلَ نُمُوِّ كَبِيرًا جدًّا. فَقَطْ مَا عَلَيْكُمْ سِوَى اسْتِبْدَالِ المُنْتَجَاتِ المَحَلَّيَّةِ بِالمُنْتَجَاتِ العَالَمِيَّةِ لِتَنْمِيَةِ الصَّادِرَاتِ؛ كَيْ نَكُونَ دَعْمًا M للوطن.

-١ فَكِّرْ نَشَاطٌ أَمَامَكَ صُوَرٌ لِمَجْمُوعَةِ مِنَ المُنْتَجَاتِ انْظُرْ إِلَيْهَا ثُمَّ صَنِّفْهَا لِمَجْمُوعَتَيْنِ: - 322222 صُنِعَ فِي مِصْرَ صُنِعَ فِي الصِّينِ صُنِعَ فِي اليَابَانِ صُنِعَ فِي مِصْرَ صُنِعَ فِي إِسْبَانِيَا ( أ ) هَلْ صَنَّفْتَ هَذِهِ المُنْتَجَاتِ ؟ مَا الأَسَاسُ الَّذِي بَنَيْتَ عَلَيْهِ هَذَا التَّصْنِيفَ؟ (ب) هَلْ تُفَضِّلُ شِرَاءَ المُنْتَجَاتِ العَالَمِيَّةِ أَمِ المِصْرِيَّةِ؟ وَلِمَاذَا؟ -٢- اقْرَأَ وَاكْتَشِفْ: صُنِعَ فِي مِصْرَ نَشَاط ٢ ( أ ) : ( «كَانَ جَدِّي يُشَاهِدُ بَرْنَامَجهُ المُفَضْلَ بِالتّلْفَانِ، وَفِي هَذَا اليَوْمِ كَانَ البَرْنَامَجُ يَسْتَضِيفُ أَحَدَ النَّاشِئِينَ فِي مَجَالِ الصِّنَاعَةِ لِيَعْرِضَ فِكْرَةَ مَشْرُوعِهِ وَالعَقَبَاتِ الَّتِي وَاجَهَتْهُ وَكَيْفَ تَغَلَّبَ عَلَيْهَا، فِي البِدَايَةِ تَحَدَّثَ رُوَيْدًا عَنْ دَعْمِ الدَّوْلَةِ للمَشْرُوعِ مِنْ خِلَالِ حُصُولِهِ عَلَى قِطْعَةِ أَرْضِ بِحَقِّ الانْتِفَاعِ لِبِنَاءِ مَصْنَع لِمُنْتَجَاتِ اللَّدَائِنِ البَلَاسْتِيكِيَّةِ». ١٣ - اخْتَرِ المَعْنَى الصَّحِيحَ للكَلِمَاتِ المُلَوَّنَةِ: ( أ ) رُوَيْدًا قَلِيلًا) - سَرِيعًا - صَمْتًا) ١٤ ۲- صِلْ بَيْنَ المُصْطَلَحِ وَمَعْنَاهُ مِمَّا فَهِمْتَ مِنَ الفِقْرَةِ: ( أ ) اللَّدَائِنُ البَلَاسْتِيكِيَّةُ (ب) حَقُّ الانْتِفَاعِ ن الأَهْدَافُ (ب) دَعْم (تَرْك - مُسَانَدَة - مُلَاحَظَة) أَحَدُ الحُقُوقِ المَدَنِيَّةِ الَّتِي تَنْصُّ عَلَى اسْتِخْدَامٍ مُمْتَلَكَاتِ الْآخَرِينَ بِشَرْطِ عَدَمِ تَغْيِيرِ مَضْمُونِهِ أَوْ إِلْحَاقِ الضَّرَرِ بِهَا، وَقَدْ يَكُونُ مُحَدَّدًا بِفَتْرَةٍ زَمَنِيَّةٍ أَوْ فَتْرَة مَفْتُوحَة. مَادَّةٌ تُسْتَخْرَجُ مِنَ المَوَادِّ العُضْوِيَّةِ كَـ(النَّفْطِ الخَامِ، الغَازِ الطَّبِيعِيِّ .... وَتُصْنَعُ مِنْهَا كَثِيرٌ مِنَ الأَشْيَاءِ كَالمُنْتَجَاتِ البلاسْتِيكِيَّةِ، وَكَلِمَةُ لَدَائِن تَعْنِي مَا يُمْكِنُ تَشْكِيلُهُ وَقَوْلَبَتُهُ بِفِعْلِ الحَرَارَةِ. نَشَاط ١: يُمَيَّزُ الفِكْرَةَ الرَّئيسَةَ للنَّيِّ. نَشَاط ۲ ( أ ) : يَسْتَنْتِجُ مَعَانِي المُفْرَدَاتِ الجَدِيدَةِ مِنْ خِلَالِ سِيَاقَاتٍ لُغَوِيَّةٍ مُتَنَوِّعَةٍ.

١٥ نَشَاط ۲ (ب) : ( بَعْدَ قِرَاءَتِكَ النَّصَّ، أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ: ١٣ - ضَعْ عَلَامَةَ ( √ ) أَمَامَ الجُمْلَةِ الصَّحِيحَةِ وَ(X) أَمَامَ غَيْرِ الصَّحِيحَةِ: ( أ ) يُعَدُّ الرُّخَامُ المِصْرِيُّ مِنْ أَفْضَلِ الْأَنْوَاعِ بِالعَالَمِ. (ب) حَقَّقَتْ مِصْرُ الاكْتِفَاءَ الذَّاتِيَّ مِنَ الأَرُزِّ. (جـ) أَخْبَرَ «أحمد» أَصْدِقَاءَهُ بِأَنَّهُ سَيَبْنِي مَصْنَعًا للبلَاسْتِيك. -۲۳ اخْتَر الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْن: صر ( ) ( أ ) تَشْتَهِرُ مِصْرُ بِصِنَاعَةِ الحَدِيدِ - الفِضَّةِ - المَنْسُوجَاتِ)؛ حَيْثُ يُعَدُّ الكَتَّانُ - الصُّوفُ - القُطْنُ المِصْرِيُّ مِنْ أَفْضَل الأَنْوَاع فِي العَالَم. (ب) تُصَدِّرُ مِصْرُ مُنْتَجَاتِ إِلَى الخَارِج. القَمْح - اللَّدَائِنِ البلاستيكية - المُجَوْهَرَات). (مجدي – العم سعيد - عمر). (جـ) مَنْ قَائِلُ هَذِهِ العِبَارَةِ: (يَا «أحمد»، هُوَ أَيْضًا صُنِعَ فِي مِصْرَ)؟ نَشَاط ٢ (جـ) : رَتِّبِ الأَحْدَاثَ الآتِيَةَ كَمَا وَرَدَتْ بِالقِصَّةِ: فَقَدْ لَفَتَ انْتِبَاهِي أَنَّ الكِيسَ الَّذِي كَانَ مَعِي مَكْتُوبٌ عَلَيْهِ «صُنِعَ فِي مِصْرَ». وَأَنَا سَأَبْنِي مَصْنَعًا للبلَاسْتِيك؛ لِيَكُونَ هُنَاكَ اكْتِفَاء ذَاتِيُّ مِنَ المَوَادِّ البَلَاسْتِيكِيَّةِ. رَدَّ قَائِلًا: نَعَمْ، فَمِصْرُ تَشْتَهِرُ بِصِنَاعَةِ المُنْتَجَاتِ القُطْنِيَّةِ وَالفَخَارِيَّةِ وَالنُّحَاسِيَّةِ. فَقَطْ مَا عَلَيْكُمْ سِوَى اسْتِبْدَالِ المُنْتَجَاتِ المَحَلِّيَّةِ بِالمُنْتَجَاتِ العَالَمِيَّةِ لِتَنْمِيَةِ الصَّادِرَاتِ. نَشَاط ٢ ( د ): صِفْ كُلَّ شَخْصِيَّةٍ مِمَّا يَلِي بِكَلِمَةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِكَ: العَمّ «سعيد» «مجدي» «أحمد» نَشَاط ٢ (هـ) : ( مَا المُشْكِلَةُ الَّتِي حَدَثَتْ بَيْنَ شَخْصِيَّاتِ القِصَّةِ؟ وَكَيْفَ تَمَّ حَلْهَا؟ نَشَاط ٢ ( و ): ( حَانَ الآنَ وَقْتُ القِرَاءَةِ الجَهْرِيَّةِ، هَيَّا اتَّبِعْ تَعْلِيمَاتِ مُعَلِّمِكَ. ن الأَهْدَافُ نشاط ۲ (ب، ج، د، هـ): يُجِيبُ عَنْ أَسْئِلَةٍ تُظْهِرُ فَهْمَهُ النَّصَّ وَالرُّجُوعُ إِلَى النَّيِّ للإِجَابَةِ عَنِ الأَسْئِلَةِ. نَشَاط ۲ ( و ) : يَقْرَأُ الكَلِمَاتِ وَالنُّصُوصَ قِرَاءَةً جَهْرِيَّةً صَحِيحَةً بِطَلَاقَةٍ. ==== XXX 444 DODO

٢) ٣- لاحظ وَاكْتَشِفُ : IIIII نَشَاط ٣ ( أ ) : ( اسْتَخْرِجْ كُلَّ جُمْلَةٍ اسْمِيَّةٍ مِنَ الفِقْرَةِ الْآتِيَةِ، ثُمَّ بَيِّنْ رُكْنَيْهَا: «التَّجَارَةُ حَرَكَةُ بَيْعِ وَشِرَاءٍ تَحْدُثُ بَيْنَ النَّاسِ، هِيَ عَمَلِيَّةُ تَبَادُلِ السَّلَعِ بِالنُّقُودِ، أَنْوَاعُ التَّجَارَةِ مُخْتَلِفَةٌ وَأَسَالِيبُهَا مُتَعَدِّدَةٌ، وَقَدْ سَاعَدَ تَطَوُّرُ العِلْمِ عَلَى تَيْسِيرِ حَرَكَةِ التَّجَارَةِ وَزِيَادَةِ أَنْوَاعِهَا الَّتِي أَشْهَرُهَا: تِجَارَةُ الجُمْلَةِ وَالتَّجْزِنَةِ، التَّصْدِيرُ وَالاسْتِيرَادُ ..... الجُمْلَةُ الاسْمِيَّةُ المُبْتَدَةُ الخَبَرُ نشاط ۳ (ب): امْلَةِ الجَدْوَلَ الَّذِي أَمَامَكَ مِنْ خِلَالِ الجُمَلِ الآتِيَةِ: -١ - التَّجَارَةُ عِلْمٌ يَحْتَاجُ إِلَى دِرَاسَةٍ وَاطَّلَاعٍ. -٢- النُّجَّارُ الشُّرَفَاءُ مَحْبُوبُونَ. - التِّجَارَتَانِ الدَّاخِلِيَّةُ وَالخَارِجِيَّةُ تَحْتَاجُ إِلَيْهِمَا الدَّوْلَةُ. -٤- المُنْتَجَاتُ المَحَلِّيَّةُ تُنَمِّي الاقْتِصَادَ. الكَلِمَةُ ١ - عِلم -۲ -۳ w الموقع الحَالَةُ و الرَّفْعُ العَلَامَةُ السَّبَبُ דו نَشَاط ۳ (ج): اخْتَرْ عَلَامَةَ الرَّفْعِ الصَّحِيحَةَ لِمَا تَحْتَهُ خَطْ: -١ - البَائِعُونَ يَحْرِصُونَ عَلَى جَذْبِ الزَّبَائِنِ. ۲- وَسَائِلُ التَّعَلُّمِ مُخْتَلِفَة. -٣- الاهْتِمَام بِالصِّنَاعَةِ يُنَمِّي التَّجَارَةَ. ٤ - العَامِلَاتُ مُجِيدَات. ٥ - التَّاجِرَانِ صَادِقَانِ. ٦- التِّجَارَةِ تَصِلُ الدُّوَلَ بِبَعْضِهَا. نَشَاط ٣ ( أ ) : يُمَيَّزُ الجُمْلَةَ الاسْمِيَّةَ وَيُحَدِّدُ رُكْنَيْهَا. الوَاوُ - الأَلفُ - الضَّمَّةُ) الوَاوُ - الأَلِفُ - الضَّمَّةُ) (الوَاوُ - الأَلِفُ - الضَّمَّةُ) الوَاوُ - الأَلِفُ - الضَّمَّةُ) الوَاوُ - الأَلِفُ - الضَّمَّةُ) الوَاوُ - الأَلفُ - الضَّمَّةُ) ن الأَهْدَاقُ نَشَاط ۳ (ب): يَتَذَكَّرُ عَلَامَاتِ الإِعْرَابِ. نَشَاط ۳ (جـ) : يَخْتَارُ العَلَامَةَ الصَّحِيحَةَ لِمَا تَحْتَهُ خَلٌّ.

نشاط ۳ ( د ): بَيْنِ المَوْقِعَ الإِعْرَابِيُّ للكَلِمَاتِ المُلَوَّنَةِ، ثُمَّ حَدِّدْ عَلَامَةَ الإِعْرَابِ: ١ - النِّعَمُ دَائِمَة بِشُكْرِهَا. ٢ - المِصْرِيُّونَ نُجَبَاءُ. -- رُوَّادُ الفَضَاءِ أَكْثَر عِلْمًا. -٤ - السُّوقُ المِصْرِيَّةُ مُتَنَوِّعَة. -٥- المُشْتَرِيَانِ يَخْتَارَانِ أَفْضَلَ السِّلع. «الموقع: ، العَلَامَةُ: الموقع: ، العَلَامَةُ: الموقع: ، العَلَامَةُ: الموقع: ، العَلَامَةُ : «الموقع: ، العَلَامَةُ: نَشَاط ٣ (هـ) : أَكْمِلْ بِمَا هُوَ مَطْلُوبُ بَيْنَ القَوْسَيْنِ: -1 -٢- النُّقُودُ ه - القارئان تُوَفِّرُ فُرَصَ عَمَلِ الشَّبَابِ. يُقَدِّمْنَ أَفْضَلَ المُنْتَجَاتِ. أَذُكِيَاءُ. (مُبْتَدَأُ عَلَامَةُ رَفْعِهِ الضَّمَّةُ) ( خَبَرٌ عَلَامَةُ رَفْعَه الضَّمَّةُ) مُبْتَدَأَ جَمْعُ مُؤَنَّثِ سَالِمٌ وَاضْبِطَهُ) مُبْتَدَأَ عَلَامَةُ رَفْعِهِ الوَاوُ) (خَبَرٌ مُنَاسِبٌ) نَشَاط ۳ ( و ): صَوِّبْ مَا تَحْتَهُ خَطُّ مُبَيَّنَا السَّبَبَ: -١ - السَّجَّادَ مُتَعَدِّدُ الأَشْكَالِ. التَّصْويبُ: لله - و السبب: ٢- الطَّائِرَيْنِ مُلَوَّنَانِ. «التَّصْويبُ: -- الجُنُودُ مُدَافِعِينَ عَنْ أَرْضِهِمْ. «التَّصْويبُ: ل - و السبب: السبب: لله - و ٤ - المَاءِ لَا طَعْمَ لَهُ وَلَا لَوْنَ. «التصويب: السبب: - الأُمَّهَاتُ حَرِيصَاتِ عَلَى الْأَبْنَاءِ. نَشَاط ۳ ( ز ) : ( عَبْرُ عَنْ كُلِّ صُورَةٍ بِجُمْلَةِ اسْمِيَّة، مُرَاعِيَّا العَلَامَةَ الصَّحِيحَةَ: «التَّصْويبُ: لل - و السبب: -1 ش -۲ الأَهْدَافُ نَشَاط ٣ ( د ) : يَتَعَرَّفُ المَوْقِعَ الإِعْرَابِيَّ وَالعَلَامَةَ الصَّحِيحَةَ. نَشَاط ۳ (هـ): يُكْمِلُ مَا هُوَ مَطْلُوبٌ مِنْهُ، مُرَاعِيَا الإِكْمَالَ الصَّحِيحَ. نَشَاط ۳ ( و ) : يَتَمَكَّنُ مِنْ تَصْوِيبِ الخَطَأ، مُبَيِّنَّا السَّبَبَ. نَشَاط ۳ ( ز ) : يُعَبِّرُ عَن الصُّوَر مُسْتَخْدِمًا الجُمَلَ الاسْمِيَّةَ اسْتِخْدَامًا صَحِيحًا. IV

٤- لاحظ وَتَعَلَّمُ : نَشَاط ٤ ( أ ) عُدْ إِلَى القِصَّةِ وَأَعِدْ قِرَاءَتَهَا، ثُمَّ اسْتَخْرِجْ مَا يَلِي: ١- اسْمًا: عَلَامَتُهُ: - فعلًا: ه وو نوعه: ۲- حَرْفَ جَرٌّ: ٤- حَرْفَ عَطْف: ٦- ٥- كَلِمَةً بِهَا (ال): مُبْتَدَأَ: خَبَرَهُ نَشَاط ٤ ( ب ): ( أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ بِجُمَلٍ اسْمِيَّةٍ، مُرَاعِيَّا العَلَامَةَ الصَّحِيحَةَ: ۱ - مَا مَعْنَى التِّجَارَةِ؟ -۲- صِفِ الجَوَّ فِى فَصْلِ الصَّيْفِ. ٣- صِفِ الحَدَائِقَ. ٤ - مَا فَائِدَةُ الهَاتِفِ المَحْمُولِ؟ نَشَاط ٤ ( جـ ): اخْتَرِ الجُمْلَةَ الصَّحِيحَةَ مِنْ كُلِّ مَجْمُوعَةٍ: -1 العُطُورُ جَمِيلَةُ الرَّائِحَةِ. العُطُورُ جَمِيلَةَ الرَّائِحَةِ. - الحَدِيقَتَانِ مُنَسَّقَتَيْن. المُسْتَثْمِرُونَ نَشِيطِينَ. الحَدِيقَتَان مُنَسَّقَتَان. المُسْتَثْمِرِينَ نَشِيطُونَ. ٤- العاملات مُتْقِنَاتٌ للصَّنْعَة. العَامِلَاتُ مُتْقِنَاتٌ للصَّنْعَة. العُطُورِ جَمِيلَةُ الرَّائِحَةِ. الحَدِيقَتَيْنِ مُنَسَّقَتَيْنِ. المُسْتَثْمِرُونَ نَشِيطُونَ. العَامِلَاتُ مُنْقنَات للصَّنْعَة. نَشَاط ٤ ( د ) : اجْعَلِ الكَلِمَتَيْنِ الآتِيَتَيْنِ مُبْتَدَأَ مَرَّةً وَخَبَرًا مَرَّةً أُخْرَى فِي جُمَلٍ مُفِيدَةٍ: ١ - السِّلْعَة: ٢- النُّقُود: نَشَاط ٤ ( هـ ): صِفِ الصُّورَةَ المُقَابِلَةَ بِجُمَلٍ اسْمِيَّةٍ فِي فِقْرَةٍ لَا تَقِلُّ عَنْ أَرْبَعَةِ أَسْطُرٍ: ΙΛ G الْأَهْدَافُ نَشَاطَ ٤ ( أ ): يَسْتَخْرِجُ مِنْ نَصُ القِرَاءَةِ مَا تَعَلَّمَ مِنَ القَوَاعِدِ. نَشَاط ٤ (ب): يُجِيبُ مُسْتَخْدِمَا الجُمَلَ الاسْمِيَّةَ مُرَاعِيًّا العَلَامَةَ. نَشَاط ع (جـ) : يُمَيَّزُ الصَّوَابَ وَيَخْتَارُهُ. نَشَاط ٤ (هـ) : يَصِفُ الصُّورَةَ مُسْتَخْدِمًا الجُمَلَ الاسْمِيَّةَ الصَّحِيحَةَ. نَشَاط ٤ ( د ): يَضَعُ الكَلِمَاتِ فِي جُمَلٍ مُفِيدَةٍ.

٥- شارك: نَشَاط ٥ (أ): هُنَاكَ العَدِيدُ مِنَ المَشْرُوعَاتِ الصَّغِيرَةِ اخْتَرْ مَشْرُوعًا مِنْ تِلْكَ المَوْجُودَةِ بِمُحِيطِ بَيْتِكَ أَوْ مَدْرَسَتِكَ وَاكْتُبْ إِعْلَانَا يَدْعَمُ شِرَاءَ مُنْتَجَاتِهِ: نَشَاط ٥ (ب): إِذَا كُنْتَ سَتَكْتُبُ نِهَايَةً مُخْتَلِفَةً لِلقِصَّةِ، فَمَاذَا سَتَكُونُ؟ نَشَاط ٥ (جـ) : اكْتُبْ مَا يُمْلَى عَلَيْكَ: الأَهْدَافُ نَشَاط ٥ ( أ ) : يَسْتَخْدِمُ مَهَارَةَ البَحْثِ ِللتَّوَضُّلِ إِلَى مَعْلُومَاتٍ جَدِيدَةٍ. نَشَاط ٥ (ب): يَسْتَخْدِمُ مَهَارَاتِ التَّفْكِيرِ للتَّوَصُّلِ إِلَى حَلٌّ جَذْرِيٌّ لِمُشْكِلَاتِ حَقِيقِيَّةِ. نَشَاط ٥ (جـ) : يَعْرِضُ مَهَارَاتِ الكِتَابَةِ الأَسَاسِيَّةَ. ۱۹